وثيقة تثبت أن الأرطاوي للعونة قبل أن يكون لبني عبدالله من مطير
بيان الوثيقة
( بسم الله ، يعلم من يراه بأنه حضر عندي علي بن قنور ومحمد بن نوفل فتخاصما في دعوى جهادهما ( .... ) ولم يبق لإبن نوفل على ابن قنور دعوى وأنه يلزم له ( ... ) لأنه في إمارته وإن جهاد ابن قنور ما لإبن نوفل فيه درب وجهاد ابن نوفل ما لإبن قنور فيه درب وأن الأرطاوي تبع لإبن قنور حتى ( ... ) قاله كاتبه محمد بن عبداللطيف بن عبد ( .. ) وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم حرر جمادي 1329هـ ، وجهادهما عل قدر ( .... ) كتب الشيخ ( ...... ) ، من عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل إلى من يراه من أهل السر بعد العمل على ما قرر الشيخ محمد بن عبداللطيف ( ..... ) ويكون معلوم والسلام 1329 هـ ، نعرف من كتب ( ... ) حرف بحرف ( ..... ) لا زيادة ولا نقصان عبدالله بن محمد بن ( ... ) 1329هـ )
الأرطاوي
هجرة قديمة تقع في شمال منطقة السر وشمال بلدة الفيضة .
حدثني محمد بن دخيل الله القنور أن الأرطاوي أوله للهلافة من العونة .
وحدثني علي الفرج أن الأرطاوي كان مشهورا بعيون الماء والتي تعود ملكيتها إلى القنور .
وفي اللقاء المتلفز رقم 1/2008 يقول عبدالله بن ناصر القنور عن وثيقة في الأرطاوي :
( مضمون ذلك أن الإمام عبدالعزيز أحضر عندي أمراء السر علي بن ناصر القنور ومحمد بن فاهد بن نوفل فتخاصما بإجهادهما وما يتبعه من النوايب يدبل الجهاد عليهم أوادم وفلوس وزاد ، فتخاصموا فحكمت بينهم أن الجهاد على قدر اخراص القلة من التمر والعيش وهذا أصلح لحالهم كما ثبت لدي بالبيّنة العادلة أن الأرطاوي شرعيا وإداريا تابع لإبن قنور ليس للفيضة ) .
وللقنور في الأرطاوي موارد مياه منها حسو ( أبو صفية ) و حسو ( الهلالي ) ومورد آخر في شعيب دسمان يسمى ( عسيلان ) لحلاوة ماءه .